منتدي قرية العوضاب


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي قرية العوضاب
منتدي قرية العوضاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» سلام يا اهالينا
من طرف عوض الله الثلاثاء أبريل 22, 2014 8:20 am

» اسماء في حياتنا ( مشعل نايف العتيبي )
من طرف جعفر حسن بدوي الخميس أبريل 03, 2014 8:08 pm

» تهنئه بنجاح بكري
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:42 pm

» تهنئه بنجاح ياسمين جعفر
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:40 pm

» تهنئه حارة بنجاح ابنتي امل جعفر
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:38 pm

» اجتزاء الماضى واهتراء الحاضر
من طرف هيثم الحسين الإثنين سبتمبر 23, 2013 8:57 am

» الإعمار والمشاركة إخواننا الكرام
من طرف هيثم الحسين الخميس سبتمبر 19, 2013 10:30 am

» السلام عليكم
من طرف هيثم الحسين الثلاثاء سبتمبر 17, 2013 8:31 am

» من عبق الماضى
من طرف عبدالله ابسروال الأحد سبتمبر 15, 2013 9:18 am

» دعوة حضور مناسبة زواج أولاد احمد العوض أبشر وأولاد عوض السيد تكوي
من طرف هيثم الحسين السبت أغسطس 17, 2013 6:21 am

» مشعل نايف العتيبي رجل كالذهب
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد يوليو 14, 2013 9:30 pm

» مرحباً وأهلاً بالأعضاء الجدد وتباشير الشهر الفضيل
من طرف هيثم الحسين السبت يونيو 22, 2013 6:32 am

» كلمة المنتدى
من طرف هيثم الحسين الأحد ديسمبر 02, 2012 12:44 pm

» تهنئية بمناسبة التخريج
من طرف هندويه الجعلية الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 8:18 am

» منتديات قرية المكابرابية
من طرف هندويه الجعلية الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 7:42 am

Like/Tweet/+1
تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 



خليهو ياعديله ماتصحيهو النومه دى بتريحوا ..

اذهب الى الأسفل

خليهو ياعديله ماتصحيهو النومه دى بتريحوا .. Empty خليهو ياعديله ماتصحيهو النومه دى بتريحوا ..

مُساهمة من طرف ???? الخميس مايو 27, 2010 9:07 am

النوم يمكن تعريفه بحالة طبيعية من الأستراحة في الثدييات والطيور والأسماك حيث تقل أثناءه الحركات الأرادية والشعور بما يحدث في محيط الكائن الحي ولايمكن اعتبار النوم فقدانا للوعي واما تغيرا لحالة الوعي ولا تزال الأبحاث جارية عن الوظيفة الرئيسية للنوم إلا أن هناك اعتقادا شائعا ان النوم ظاهرة طبيعية لأعادة تنظيم نشاط الدماغ والفعاليات الحيوية الأخرى في الكائنات الحية.

برغم أن الإنسان يقضي حوالي ثلث حياته نائماً، إلا أن الأكثرية لا يعرفون الكثير عن النوم. هناك اعتقاد سائد بأن النوم عبارة عن خمول في وظائف الجسم الجسدية والعقلية يحتاجه الإنسان لتجديد نشاطه. والواقع المثبت علمياً خلاف ذلك تماماً، حيث أنه يحدث خلال النوم العديد من الأنشطة المعقدة على مستوى المخ والجسم بصفة عامة وليس كما يعتقد البعض. بل على العكس، فإن بعض الوظائف تكون أنشط خلال النوم كما أن بعض الأمراض تحدث خلال النوم فقط وتختفي مع استيقاظ المريض. وتعتبر هذه المعلومات والحقائق العلمية حديثة في عمر الزمن، حيث أن بعض المراجع الطبية لم تتطرق إليها بعد.

التعريف العلمي للنوم
إن التعريف العلمي للنوم يجب أن يعكس المعايير الأربعة الرئيسية التي تميز النوم وهي:

الحركة الضئيلة: الحركات الضخمة مثل المشي والكلام والكتابة عادة تمنع حكم النوم، ولا تحدث خلاله بشكل غير مرضي.
نمطية الموقف: مثلا في العادة، ينبطح الإنسان علي الأرض عندما ينام (مع استثناءات نادرة)، وعليه من الممكن القول أن الإنسان وهو يقف مقلوباً على يديه لا يمكن أن يكون نائماً.
ردود منخفضة على المؤثرات: الإنسان لا يستجيب على الأصوات المنخفضة الحدة وهو نائم.
الإنعكاسية: النائم يستطيع أن يستيقظ من النوم، مما يميز النوم عن الغيبوبة أو الوفاة.

ماذا يحدث خلال النوم
النوم ليس فقداناً للوعي أو غيبوبة وإنما حالة خاصة يمر بها الإنسان، وتتم خلالها أنشطة معينة. عندما يكون الإنسان مستيقظاً فإن المخ يكون لديه نشاطاً كهربائياً معيناً، ومع حلول النوم يبدأ هذا النشاط بالتغير ودراسة النوم تساعدنا على تحديد ذلك تحديداً دقيقاً. فالنائم يمر خلال نومه بعدة مراحل من النوم لكل منها دورها. فهناك المرحلة الأولى والثانية، ويكون النوم خلالهما خفيفاً ويبدآن مع بداية النوم. بعد ذلك تبدأ المرحلة الثالثة والرابعة، أو ما يعرف بالنوم العميق، وهاتان المرحلتان مهمتان لاستعادة الجسم نشاطه، ونقص هاتين المرحلتين من النوم ينتج عنه النوم الخفيف غير المريح والتعب والإجهاد خلال النهار. وبعد حوالي التسعين دقيقة تبدأ مرحلة الأحلام أو ما يعرف بمرحلة حركة العينين السريعة، وتحدث الأحلام خلال هذه المرحلة، وهذه المرحلة مهمة لاستعادة الذهن نشاطه. والمرور بجميع مراحل النوم يعرف بدورة نوم كاملة. وخلال نوم الإنسان الطبيعي (6-8 ساعات) يمر الإنسان بحوالي 4-6 دورات نوم كاملات

عدد ساعات النوم التي نحتاجها
يتفاوت عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان الطبيعي تفاوتاً كبيراً من شخص إلى آخر. ولكن المؤكد أن عدد الساعات التي يحتاجها نفس الشخص تكون ثابتة دائماً. فبالرغم من أن الإنسان قد ينام في أحد الليالي أكثر من ليلة أخرى إلى عدد الساعات التي ينامها الشخص خلال أسبوع أو شهر تكون عادة ثابتة.

يعتقد كثير من الناس أن عدد ساعات النوم اللازمة يومياً هو ثمان ساعات. وإذا أردنا الدقة أكثر فإن أغلب الأشخاص ينامون من 7-7.5 ساعات يومياً. وهذا الرقم هو متوسط عدد الساعات لدى أغلب الناس، ولكنه لا يعني بالضرورة أن كل إنسان يحتاج ذلك العدد من الساعات. فنوم الإنسان يتراوح بين أقل من ثلاث ساعات لدى البعض إلى أكثر من 10 ساعات لدى البعض الآخر.

وفي دراسة للمركز الوطني للإحصاءات الصحية بالولايات المتحدة الأمريكية، وجد أن اثنين من كل عشرة أشخاص ينامون أقل من 6 ساعات في الليلة، وواحد من كل عشرة ينام 9 ساعات أو أكثر في الليلة. ويدعى الأشخاص الذين ينامون أقل من 6 ساعات بأصحاب النوم القصير، والذين ينامون أكثر من 9 ساعات بأصحاب النوم الطويل، ولكنهم طبيعيون. فنابليون وأديسون كانا من أصحاب النوم القصير. في حين أن العالم آينيشتين كان من أصحب النوم الطويل. بمعنى أن عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان إذا كان طبيعياً ولا يعاني من أحد أمراض النوم لا تؤثر على إنتاجيته وإبداعه.

وخلاصة القول أن عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف من شخص إلى آخر، فالكثير يعتقدون بأنهم يحتاجون إلى ثمان ساعات نوم يومياً. وأنه كلما زادوا من ساعات النوم كلما كان ذلك صحياً أكثر، وهذا اعتقاد خاطئ. فعلى سبيل المثال إذا كنت تنام لمدة خمس ساعات فقط بالليل وتشعر بالنشاط في اليوم التالي فإنك لا تعاني من مشاكل ونقص النوم.

تشكل هذه المعايير السلوكية تعريف النوم الذي يتطابق مع مفهوم الفرد العادي للنوم. إلاّ أن العلم يعرف النوم ببعض المقايس الفسيولوجية والمرتبطة بصورة وثيقة بعملية النوم. هذه المقايس الفسيولوجية تستمد قيمتها من ارتباطها السلوكيه بالنوم، وهي تقدم معلومات عن أنواع أو مراحل النوم والتي لا يمكن ملاحظتها ضمن المظاهر السلوكيه للنائم بوضوح.

مراحل النوم الرئيسيه عند الإنسان الشاب-
انعدام النوم. يتأرجح التخطيط الدماغي بين نمطين أساسيين خلال اليقظة. الأول بقيمة جهد كهربائي منخفضه (حوالي 10 - 30 ميكروفولت) وسريعة نشطة (16-25 هرتز)، وكثيرا ما تسمى بنمط التفعيل أو النمط غير المتزامن. والنمط الآخر هو نمط بتردد بين (8-12 هرتز) (معظم البشر ضمن نطاق 8 هرتز، أما 12 هرتز فهو بين طلاب الجامعات) بجهد كهربائي يصل إلى (20-40 ميكروفولت) هو ما يسمى بالنمط ألفا. وعادة يسيطر النمط ألفا عندما يكون الشخص مرتاح وأعينه مغلقة. نمط التفعيل عندما يكون الشخص منتبهاً وعينيه مفتوحة، وهو يقوم بمسح بصري لمحيطه. تتوقف القراءة على مقدار المسح البصري وقيمة EMG، وقد تكون مرتفعة أو معتدلة، وهذا يتوقف على درجه توتر العضلات.
- المرحله ١. ينخفض نمط الفا، ونمط التفعيل نادر، بينما يقرأن التخطيط الدماغي جهد منخفض وبوتيره النشاط مختلطة، في مدى (3-7 هرتز)، وتظهر حركات بطيئة للعين. وتكون قيمة EMG من متوسطة إلى منخفضة.
-المرحله ٢. على خلاف خلفية مستمرة ذات الجهد الكهربائي المنخفض، تظهر في التخطيط الدماغي ومضات نشاط مميز ضمن النطاق (12-14 هرتز) يطلق عليها اسم مغزل النوم. حركات العين نادرة، وقيمة EMG منخفضة إلى متوسطة.
-المرحله ٣. تظهر موجة ذات مقدار عال بقيمة أعلى من (75 مليفولت) يسمى موجات دلتا ضمن قراءة EEG، بينما تبقى قراءات EOG و EMG كما كانت بدون تغير.
-المرحله ٤. تبدأ موجة دلتا بالتزايد حتى تصبح هي الموجة الرئيسية والضخمة على مقياس EEG.
يتم تنظيم النوم في مناطق محددة من الدماغ وبتأثير من هرمونات تنشأ في منطقة الهايبوثلمس من الدماغ مثل هرمون الميلاتونين التي تقوم بتكوين تنظيم خاص لوقت النوم اعتماداً على كمية الأضاءة في محيط الشخص.

استناداً على دراسات أجريت على الموجات الدماغية أثناء النوم تم تقسيم النوم إلى خمسة أقسام وهي:

حركة العين الغير السريعة ١ وهي مرحلة التثائب والنوم الأولى والانتقال إلى المرحلة الثانية من النوم.
حركة العين الغير السريعة ٢ وفيه يقل مستوى الوعي للأحداث الخارجية وتشكل هذه المرحلة 45% - 55% من وقت التوم الإجمالي.
حركة العين الغير السريعة ٣ وتشكل حوالي 5% فقط من الفترة الإجمالية للنوم.
حركة العين الغير السريعة 4 وتشكل 15% من الفترة الإجمالية للنوم وتعتبر فترة النوم العميق الذي يصعب الاستيقاظ منه وهذه هي الفترة التي تحدث فيها الكوابيس والمشي أثناء النوم.
حركة العين السريعة وهي المرحلة التي يرى فيها النائم الأحلام وتشكل هذه الفترة الثلث الأخير من دورة النوم.
تستغرق هذه المراحل الخمس 90 دقيقة تقريباً وتتكرر عدة مرات أثناء الفترة الإجمالية للنوم ومن الجدير بالملاحظة أن فترة الأحلام تستغرق عدة دقائق فقط من كل 90 دقيقة لتبدأ بعدها دورة جديدة من المراحل بدءا من حركة العين السريعة I وانتهاءً بحركة العين السريعة.

تختلف الفترة الذي يحتاجها الفرد للنوم من شخص إلى آخر وقد استعملت فترة 8 ساعات كمعدل لفترة النوم الضرورية في اليوم الواحد وأدت بعض الأبحاث التي تمت إجراؤها في جامعة هارفاد أن قلة النوم قد تؤدي إلى زيادة نسبة بعض الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والجلطة القلبية والسرطان وهناك نزعة في الأشخاص الذين يعملون في الليل وينامون في النهار بأن تقل عندهم المناعة لبعض الأمراض مثل سرطان الثدي بتأسير تغيير الساعة البيولوجية فمثلاً بزيادة هرمون (Wee-1) تتكاثر الخلايا ويؤدي للسرطان أو بتغيير الكتيتامين يؤدي إلى الاناستزيا أو التخدير.

بصورة عامة تقسم الحالات الغير الطبيعية في النوم إلى الحالات التالية:

الأرق
ناركوليبسي
تشجنات الأطراف السفلية أثناء النوم
توقف التنفس أثناء النوم
المشي أثناء النوم

نصائح لنوم سليم
النوم عملية طبيعية نقوم بها كل ليلة. وحيث أن البشر ليسوا سواءً؛ فإن بعض الناس يخلد إلى النوم وقتما وأينما يشاء، في حين أن البعض الآخر يجد صعوبة في النوم، وعندما ينام فهو لا ينعم بالراحة ولا يستعيد نشاطه. وهناك أسلوب حياة معين وعادات غذائية معينة، إضافة إلى السلوك الفردي تساعد على النوم السليم، حيث أن هذه العوامل بإمكانها التأثير إيجاباً على النوم السليم كماً ونوعاً. وحديثنا هنا سيقتصر على النواحي السلوكية في العلاج، ولن نتطرق للاضطرابات العضوية.

هناك اعتقادات خاطئة حول النوم يجب توضيحها. يحتاج الشخص العادي من أربع إلى تسع ساعات للنوم كل 24 ساعة للشعور بالنشاط في اليوم التالي. وعلى كل الأحوال فإن عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف من شخص إلى آخر، فالكثيرون يعتقدون بأنهم يحتاجون إلى ثمان ساعات نوم يومياً، وأنه كلما زادوا من عدد ساعات النوم كلما كان ذلك صحياً أكثر، وهذا اعتقاد خاطئ. فعلى سبيل المثال إذا كنت تنام لمدة خمس ساعات فقط بالليل وتشعر بالنشاط في اليوم التالي فإنك لا تعاني من مشاكل في النوم. البعض الآخر يعزي قصور أداءه وفشله في بعض الأمور الحياتية إلى النقص في النوم، مما يؤدي إلى الإفراط في التركيز على النوم، وهذا التركيز يمنع صاحبه من الحصول على نوم مريح بالليل ويدخله في دائرة مغلقة. لذلك يجب التمييز بين قصور الأداء الناتج عن نقص النوم وقصور الأداء الناتج عن أمور أخرى، كزيادة الضغوط في العمل وعدم القدرة على التعامل مع زيادة التوتر وغيرها.

????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى