المواضيع الأخيرة
» سلام يا اهالينا من طرف عوض الله الثلاثاء أبريل 22, 2014 8:20 am
» اسماء في حياتنا ( مشعل نايف العتيبي )
من طرف جعفر حسن بدوي الخميس أبريل 03, 2014 8:08 pm
» تهنئه بنجاح بكري
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:42 pm
» تهنئه بنجاح ياسمين جعفر
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:40 pm
» تهنئه حارة بنجاح ابنتي امل جعفر
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد أكتوبر 13, 2013 7:38 pm
» اجتزاء الماضى واهتراء الحاضر
من طرف هيثم الحسين الإثنين سبتمبر 23, 2013 8:57 am
» الإعمار والمشاركة إخواننا الكرام
من طرف هيثم الحسين الخميس سبتمبر 19, 2013 10:30 am
» السلام عليكم
من طرف هيثم الحسين الثلاثاء سبتمبر 17, 2013 8:31 am
» من عبق الماضى
من طرف عبدالله ابسروال الأحد سبتمبر 15, 2013 9:18 am
» دعوة حضور مناسبة زواج أولاد احمد العوض أبشر وأولاد عوض السيد تكوي
من طرف هيثم الحسين السبت أغسطس 17, 2013 6:21 am
» مشعل نايف العتيبي رجل كالذهب
من طرف جعفر حسن بدوي الأحد يوليو 14, 2013 9:30 pm
» مرحباً وأهلاً بالأعضاء الجدد وتباشير الشهر الفضيل
من طرف هيثم الحسين السبت يونيو 22, 2013 6:32 am
» كلمة المنتدى
من طرف هيثم الحسين الأحد ديسمبر 02, 2012 12:44 pm
» تهنئية بمناسبة التخريج
من طرف هندويه الجعلية الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 8:18 am
» منتديات قرية المكابرابية
من طرف هندويه الجعلية الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 7:42 am
Like/Tweet/+1
اتفاقية الدوحة مهزلة تاريخية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اتفاقية الدوحة مهزلة تاريخية
اطلت علينا اجهزة الاعلام المسموعة والمرئية يوم امس الخميس بمهزلة جديدة اسمها (اتفاقية سلام الدوحة) وبالتالى تضيف الحكومة مهزلة جديدة من مهازلها المتوالية بعد ان فرطت فى جزء عزيز علينا هو جنوب السودان فى حدث غير مسبوق وخطوة جبانة لم تتجرأ على الأقدام عليها اى من الحكومات التى مرت على السودان منذ الاستقلال وكل ذلك لمصلحة من ؟لمصالحهم الخاصة وحتى يظلون على كراسى الحكم وينهبون خيراتها دون النظر لمعاناة الشعب السودانى المغلوب على امره، الحكومة ما زالت ماضية فى غيها ولم تتعظ من الماضى وما انفكت تعقد اتفاقيات المصالحة الفردية مع كل فصيل الذى سرعان ما يعود تارة اخرى للتمرد بعد ان تمتلى جيوبهم ويوسعون دائرة مطالبهم بعد ان تاكدوا من ضعف الحكومة وما الاتفاق مع (اركو مناوى ببعيد) ، كان الواجب حل مشكلة دارفور عن طريق مؤتمر شامل وجامع يضم كل الحركات المتمردة ليكون السلام موحداً ونهائياً اما ما يجدث الآن فهو اشبه ما يكون بلعبة الكراسى ، ومن هنا اعزى نفسى والشعب السودانى وابشرهم بمعاناة كبيرة بعد ان فقد السودان حصته التى تعادل 80 من ايرادات البترول الذى دفع فيه الشعب السودانى الغالى والنفيس لاستخراجه ليجده الجنوبيون لقمة سائغة والحكومة تقدم التنازلات تلو التنازلات لتيقى بكراسى الحكم ويعود الشعب السودانى للمربع الأول.
ابو عبد الوهاب
ابو عبد الوهاب
جعفر حسن بدوي- عضو متميز
- عدد المساهمات : 248
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
رد: اتفاقية الدوحة مهزلة تاريخية
رغم الطابع الاحتفالي الذي أضفته قطر والسودان على مراسم التوقيع على "وثيقة الدوحة للسلام في دافور"، فإن الكثير من المراقبين يشككون في قدرتها على جلب السلام للإقليم المضطرب، خصوصا أن حركات التمرد الرئيسية لم توافق عليها.
بينما كان المسؤولون القطريون يضعون اللمسات الأخيرة على اتفاقية السلام في إقليم دارفور بين حكومة الخرطوم وفصيل مغمور من الفصائل المتمردة في الإقليم، كانت الأنظار موجهة إلى نيويورك حيث بدا أعضاء مجلس الأمن الدولي مشغولين بوضع اللمسات الأخيرة على الاعتراف بأحدث دولة في العالم: دولة جنوب السودان. وبالرغم من أن الحكومة القطرية وضعت كل ثقلها التفاوضي، والمكانة الجديدة التي اكتسبتها في السنوات الأخيرة كوسيط ناجح، فإن الحدث النيويوركي سرق الأضواء من احتفالات الدوحة التي بدت باهتة رغم مشاركة قادة أفارقة كبار في مراسم التوقيع على اتفاقية السلام في دارفور.
فبعد ثلاثين شهرا من المفاوضات بين الحكومة السودانية وفصائل التمرد في دارفور برعاية مباشرة من الحكومة القطرية ودعم من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي، توصل الطرفان إلى اتفاقية سلام أطلق عليها اسم "وثيقة الدوحة للسلام في دارفور". وبينما ترى الحكومة السودانية في وثيقة الدوحة "اتفاقا نهائيا للسلام"، وصفها المتحدث الرسمي باسم حركة العدل والمساواة، جبريل آدم بأنها "اتفاقية توظيف، إذ تعطي وظائف دبلوماسية لمن وقع عليها وتفشل في إيجاد حلول للمشاكل الحقيقية في دارفور". يشار إلى أن حركات التمرد الكبرى كحركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان بزعامة عبد الواحد محمد نور وكذلك مجموعة ميني اركو ميناوي رفضت الانضمام إلى هذه الاتفاقية.
نقلآ عن صحيفة الراكوبه الإلكترونيه
بينما كان المسؤولون القطريون يضعون اللمسات الأخيرة على اتفاقية السلام في إقليم دارفور بين حكومة الخرطوم وفصيل مغمور من الفصائل المتمردة في الإقليم، كانت الأنظار موجهة إلى نيويورك حيث بدا أعضاء مجلس الأمن الدولي مشغولين بوضع اللمسات الأخيرة على الاعتراف بأحدث دولة في العالم: دولة جنوب السودان. وبالرغم من أن الحكومة القطرية وضعت كل ثقلها التفاوضي، والمكانة الجديدة التي اكتسبتها في السنوات الأخيرة كوسيط ناجح، فإن الحدث النيويوركي سرق الأضواء من احتفالات الدوحة التي بدت باهتة رغم مشاركة قادة أفارقة كبار في مراسم التوقيع على اتفاقية السلام في دارفور.
فبعد ثلاثين شهرا من المفاوضات بين الحكومة السودانية وفصائل التمرد في دارفور برعاية مباشرة من الحكومة القطرية ودعم من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي، توصل الطرفان إلى اتفاقية سلام أطلق عليها اسم "وثيقة الدوحة للسلام في دارفور". وبينما ترى الحكومة السودانية في وثيقة الدوحة "اتفاقا نهائيا للسلام"، وصفها المتحدث الرسمي باسم حركة العدل والمساواة، جبريل آدم بأنها "اتفاقية توظيف، إذ تعطي وظائف دبلوماسية لمن وقع عليها وتفشل في إيجاد حلول للمشاكل الحقيقية في دارفور". يشار إلى أن حركات التمرد الكبرى كحركة العدل والمساواة وجيش تحرير السودان بزعامة عبد الواحد محمد نور وكذلك مجموعة ميني اركو ميناوي رفضت الانضمام إلى هذه الاتفاقية.
نقلآ عن صحيفة الراكوبه الإلكترونيه
فيصل البدوي- المشرف الطبي للمنتدى
- عدد المساهمات : 239
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 50
الموقع : Sultanate of Oman
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى